المشاركات

اتوبيس الغردقة واحلى نيكة

صورة
اتوبيس الغردقة واحلى نيكة كنت مرة رايحة عند اختى فى الغردق اقضى اسبوع نسيت اعرفكم بنفسى اسمى ندا 33 متجوزة ومحرومة لكتر سفر جوزى الخليج جسمى سكسى موت وبعشق النيك موت من صغرى المهم اختى عزمتى عندها اسبوع ركبت الاتوبيس من الموقف حجزى كان اخر كرسى فى الباص الكنبة الاخيرة كانت انا و شاب من سنى بس المهم الليل جى والاتوبيس بقا ضلمة فى ناس طلبت من السواق يطفى نور الباص علشان ينامو بعد ساعة من مشى الباص فى الطريق نمت حسيت بايد بتخبط فى فخدى افتكرت حلم فتحت عينى لقيت الشاب قرب منى وعامل نفسة نايم روحت فى النوم لقيتة خبط بزى بصلتة لقيتة عامل نفسة نايم عملت نفسى نمت وقولت فى سرى لما اشوفة هيعمل اية كنت لبسة قميص وبنطلون جنز لقيتة ابتدى يفتح زراير القميص نقطة ضعفى فى بزازى اول ملمس بزى هجت وبدل مكنت مضايقة من كدة ابتديت اجاوب معاةقلى ممكن افتح مشبك السنتيان هزيت راسى ابتدى ينزل البرا من على بزازى وبقا يمص حلاماتى كنت عايزة اصوت من المحن لاكن خايفة كانت اهاتى واطية اوى وهو خبرة جبارة فى مداعبة الحلامات ابتدى يزهق من مص حلامات البزاز ونزل على كسى بقى يحسس علية من على البنطلون قلى متنزلى الب...

قصص سكس زوج جارتي ينيكني بقوة ويجيبهم علي بزازي

صورة
قصص سكس زوج جارتي ينيكني بقوة ويجيبهم علي بزازي كنت أسمع في صغري من النساء جاراتي فيما يحكين وفيما تلتقطه أذني من همسات و نمائم أن جيرانهم المتزوجين يتحرشون بهن بل أن مشادة أو خناقة على ما أذكر قد نشبت في شارعنا بسبب تلك الأفعال ولم أصدق حينها وقد كنت في الثانية عشرة من عمري أو أقل. لم أكن اعلم بعد سر ذلك وقد عملته حقاً وجربته وقد راح زوج جارتي يتحرش بي في شقتي حتى أقمت علاقة جنسية كاملة معه استمرت حتى اللحظة! نعم و أنا صغيرة لم أكن أدرك سر الشهوة التي تكاد تطير عقول الرجال وتميل بقلوب الستات فتتراخى أرداتها وتضيع أخلاقها أمام مطالبها اﻵمرة. تبدأ قصتي بعد تزوجت و كنت حينها في الثانية و العشرين شابة أكثر ما يميزني بين النساء لدونة جسدي و قوامي اللين الذي كان يتأود و يتثنى كغصن البنان حركت أعطافه بعد الجنوب صباء كما يقال. ليس فقط بدني بل وجهي المستطيل الأبيض وعيوني الكحيلة ورموشي الطويلة و حواجبي المرسومة طبييعاً. هذا من الناحية الجسدية أما من الناحية الجنسية فقد نشأت أحتاج إلى الجنس بقوة وخاصة كما قلت لكم أني نشأت وسط وسط من الستات من زوجات أعمامي وجاراتي كن يحكين عن علاقتهن وأس...